يقدم مركز أيسوبتك للرؤية والنظارات خبرة متميزة في فحص العين من أجل صنع نظارات فائقة التقدم، مصممة خصيصًا لتناسب متطلبات بصر وأسلوب حياة المريض، باستخدام تقنية الأبعاد الثلاثية الرقمية وفقًا لسلوك المشاهدة للفرد والتقييم من الفحص.
تقنية فحص العين في أيسوبتك توفر نتيجةً دقيقة لسلوك رؤية كل عميل، بما في ذلك اختبار البصر الثنائي للعينين الذي يساهم في التوصل لتفاصيل مهمة لتصميم العدسات. تمنح نظارتنا رؤية طبيعية من جميع زوايا العين وعلى جميع المسافات. نصنع النظارات التي توفر الراحة المطلقة كما لو كان تم دمجها كجزء من عينيك، مع تقديم أفضل جودة للرؤية لتعزيز قوة الزهن بشكل كبير، وإرجاع الرؤية التي كانت لدى مرتديها في مقتبل شبابهم. فعندما تتم ترقية العدسات إلى مؤشر جودة أعلى، فإن مستوى الراحة يرتفع أيضًا وفقًا لذلك.
فريقنا من أطباء العيون على استعداد لدعم وتقديم الاستشارات المتعلقة بصحة العيون وتقديم العناية الازمة بها للوقاية من جميع أمراض وإصابات العيون المختلفة. في حالة الحصول على نتيجة اختبار غير طبيعية او مقلقة، سننقل العميل إلى متخصصين في مجال العين للعلاج الفوري لمنع حدوث أية إصابات أو تلف آخر في العين والبصر لدى الفرد او تدهور اية مشاكل يعاني منها.
بمجرد تحليل المعلومات الازمة، يقوم فريق الخبراء لدينا بصف مركز العدسات بتناسب مع النقطة المحورية للضوء المرسل لكل عين لإنشاء نموذج أولي للعدسات، ثم يتم تجميعها على إطار تجريبي ثلاثي الأبعاد للعميل لتجربة الوضوح البصري والنظارة ككل، لتوفر صورة قريبة من النظارات الحقيقية قدر الإمكان.
يتم أيضاً قياس حجم الرأس بتناسب مع الإطار والعدسات. تتضمن هذه العملية استخدام تقنية الأبعاد الثلاثية الرقمية لقراءة قياسات الوجه والحصول على معلومات وتفاصيل عن شكل وبنية رأس العميل.
يتم استخدام جميع المعلومات التي تم جمعها، جنبا إلى جنب، مع التقييم من فحص العين الأولى، لصنع العدسات وتصميم الإطار. يتم أيضاً فحص النظارات النهائية بشكل كامل، من قبل سيد بوبي بنفسه، لمراقبة الجودة قبل تسليمها للعملاء، والتأكد من أنها تقدم أعلى جودة من الرؤية والراحة التامة.
يقول سيد بوبي: "أعتقد إننا جميعًا قد أنعم الله علينا بطرق كثيرة، وإننا من واجبنا ان نفيد الأخرين بهذه النعم من خلال تمريرها إليهم قدر المستطاع. إذا كنا قادرين على جعل حياة شخص ما أفضل من خلال ما أنعم الله علينا به من علم، فهذا هو أعظم خير يمكن أن يفعله الإنسان إلى أخيه. يخلق الله كل كائن حي لغرض ما. فانه خلق البشر في أحسن صورة، وباركهم بإمكانيات وقدرات كاملة. اسمحوا لي أن أعبر عن احترامي وتقديري لجميع هؤلاء الذين يجرؤن على الحلم، والسعي وراء تحقيق أهدافهم. استمر في ممارسة ما تحب، لا تستسلم واستمر في الإيمان بأحلامك، أسعي للصلاة، ولتركيز عقلك وطاقتك على أشياء عظيمة من أجل إفادة هذا العالم وجلب الخير الأكبر للجميع".